عقائد الشيعة الإمامية>> نهج البلاغة  >> محرك البحث

 

 

 

بَابُ المخُتَْارِ مِنْ خُطب مولانا أَمِيرِ المْؤُمِنين عليه السلام

ضبط النص موافق لنسخة نهج البلاغة تحقيق الدكتور صبحي الصالح

 

 

الخطبة   1 : يذكر فيها ابتداءَ خلق السماءِ والاَرض، وخلق آدم عليه الصلاة والسلام


الخطبة   2 : بعد انصرافه من صفين


الخطبة   3 : المعروفة بالشِّقْشِقِيَّة


الخطبة   4 : وفيها يعظ الناس ويهديهم من ضلالتهم، ويقال: إنه خطبها بعد قتل طلحة والزبير


الخطبة   5 : لمّاقبض رسول الله (ص) وخاطبه العباس وأبوسفيان في أن يبايعا له بالخلافة


الخطبة   6 : لمّا أشير عليه بألاّ يتبع طلحةَ والزبيرَ ولا يُرصدَ لهما القتال


الخطبة   7 : يذم فيها أتباع الشيطان


الخطبة   8 : يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك


الخطبة   9 : في صفته وصفة خصومه ويقال إنّها في أصحاب الجمل


الخطبة  10 : يريد الشيطان أويكني به عن قوم


الخطبة  11 : لابنه محمّد بن الحنفية لمّا أعطاه الراية يوم الجمل


الخطبة  12 : لمّا أظفره الله تعالى بأصحاب الجمل


الخطبة  13 : في ذم البصرة وأهلها


الخطبة  14 : في مثل ذلك


الخطبة  15 : فيما ردّه على المسلمين من قطائع عثمان


الخطبة  16 : لمّا بويع بالمدينة


الخطبة  17 : في صفة من يتصدّى للحكم بين الاُْمة وليس لذلك بأَهل


الخطبة  18 : في ذمّ اختلاف العلماء في الفتيا


الخطبة  19 : قاله للاشعث بن قيس وهو على منبر الكوفة يخطب


الخطبة  20 : وفيها ينفر من الغفلة وينبه إلى الفرار لله


الخطبة  21 : وهي كلمة جامعة للعظة والحكمة


الخطبة  22 : حين بلغه خبر الناكثين ببيعته


الخطبة  23 : وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة


الخطبة  24 : وهي كلمة جامعة له


الخطبة  25 : وقد تواترت عليه الاَخبار باستيلاءِ أصحاب معاوية على البلاد،


الخطبة  26 : وفيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له


الخطبة  27 : قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزوالانبار


الخطبة  28 : وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته»


الخطبة  29 : بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين


الخطبة  30 : في معنى قتل عثمان


الخطبة  31 : لمّا أنفذ عبدالله بن العباس(رحمه الله) إلى الزبير


الخطبة  32 : وفيها يصف زمانه بالجور، ويقسم الناس فيه خمسة أصناف، ثم يزهد في الدنيا


الخطبة  33 : عند خروجه لقتال أهل البصرة


الخطبة  34 : في استنفار الناس إلى الشام


الخطبة  35 : بعد التحكيم


الخطبة  36 : في تخويف أَهل النهروان


الخطبة  37 : فيه يذكر فضائله قاله بعد وقعة النهروان


الخطبة  38 : فيها علة تسمية الشبهة شبهة، ثم بيان حال الناس فيها


الخطبة  39 : خطبها عند علمه بغزوة النعمان بن بشير صاحب معاوية لعين التمر


الخطبة  40 : في الخوارج لما سمع قولهم: «لا حكم إلاّ لله»


الخطبة  41 : وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه


الخطبة  42 : فيها يحذر من اتباع الهوى وطول الامل في الدنيا


الخطبة  43 : وقد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبدالله البجلي إلى معاوية


الخطبة  44 : لمّا هرب مَصْقَلة بنُ هُبيرة الشيباني إلى معاوية


الخطبة  45 : وهو بعض خطبة طويلة خطبها يوم الفطر


الخطبة  46 : عند عزمه على المسير إِلى الشام


الخطبة  47 : في ذكر الكوفة


الخطبة  48 : عند المسير إلى الشام


الخطبة  49 : فيها جملة من صفات الربوبية والعلم الالهي


الخطبة  50 : فيها بيان لما يخرب العالم به من الفتن وبيان هذه الفتن


الخطبة  51 : لمّا غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة


الخطبة  52 : في التزهيد في الدنيا وثواب الله للزاهد ونعم الله على الخلق

 

الخطبة  53: ومن خطبة له عليه السلام في ذكرى يوم النحر وصفة الأضحية


الخطبة  54 : فيه يصف أصحابه بصفين حين طال منعهم له من قتال أهل الشام


الخطبة  55 : وقد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين


الخطبة  56 : يصف أصحاب رسول الله


الخطبة  57 : ومن كلام له عليه السلام في صفة رجل مذموم ثم في فضله هو عليه السلام


الخطبة  58 : ومن كلام له عليه السلام كلّم به الخوارج حين اعتزلوا الحكومة وتنادوا أن لا حكم إلا لله


الخطبة  59 : لمّا عزم على حرب الخوارج


الخطبة  60 : لمّا قتل الخوارج


الخطبة  61 : وقال عليه السلام في الخوارج


الخطبة  62 : لمّا خُوِّف من الغيلة


الخطبة  63 : يحذر من فتنة الدنيا


الخطبة  64 : في المبادرة إلى صالح الاعمال


الخطبة  65 : وفيها مباحث لطيفة من العلم الالهي


الخطبة  66 : في تعليم الحرب والمقاتلة


الخطبة  67 : في الانصار


الخطبة  68 : لمّا قلد محمّد بن أبي بكر مصر فملكت عليه وقتل


الخطبة  69 : في توبيخ بعض أصحابه


الخطبة  70 : في سُحرة اليوم الذي ضرب فيه


الخطبة  71 : في ذم أَهل العراق


الخطبة  72 : علّم فيها الناس الصلاة على رسول الله(صلى الله عليه وآله)


الخطبة  73 : قاله لمروان بن الحكم بالبصرة


الخطبة  74 : لمّا عزموا على بيعة عثمان


الخطبة  75 : لمّا بلغه اتهام بني أُميّة له بالمشاركة في دم عثمان


الخطبة  76 : في الحث على العمل الصالح


الخطبة  77 : وذلك حين منعه سعيد بن العاص حقه


الخطبة  78 : ومن كلمات له عليه السلام كان يدعوبها


الخطبة  79 : لبعض أصحابه لمّا عزم على المسير إِلى الخوارج


الخطبة  80 : بعد فراغه من حرب الجمل، في ذم النساء


الخطبة  81 : في الزهد


الخطبة  82 : في صفة الدنيا


الخطبة  83 : وهي من الخطب العجيبة تسمّى الغراء


الخطبة  84 : في ذكر عمروبن العاص


الخطبة  85 : فيها صفات ثمان من صفات الجلال


الخطبة  86 : فيها بيان صفات الحق جلّ جلاله ثمّ عظة الناس بالتقوى والمشورة


الخطبة  87 : وهي في بيان صفات المتقين وصفات الفساق


الخطبة  88 : وفيها بيان للاسباب التي تهلك الناس


الخطبة  89 : في الرسول الاعظم(صلى الله عليه وآله وسلم) وبلاغ الامام عنه


الخطبة  90 : وتشتمل على قِدم الخالق وعظم مخلوقاته، ويختمها بالوعظ


الخطبة  91 : تعرف بخطبة الاشباح وهي من جلائل الخُطب


الخطبة  92 : لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان


الخطبة  93 : فيها ينبِّه أَمير المؤمنين على فضله وعلمه ويبيّن فتنة بني أُميّة


الخطبة  94 : فيها يصف الله تعالى ثمّ يبين فضل الرسول الكريم وأهل بيته ثمّ يعظ الناس


الخطبة  95 : يقرر فضيلة الرسول الكريم


الخطبة  96 : في الله وفي الرسول الاكرم


الخطبة  97 : في أصحابه وأصحاب رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)


الخطبة  98 : يشير فيه إلى ظلم بني أمية


الخطبة  99 : في التزهيد من الدنيا


الخطبة  100 : في رسول الله وأهل بيته


الخطبة  101 : وهي من خطبته التي تشتمل على ذكر الملاحم


الخطبة  102 : تجري هذا المجرى


الخطبة  103 : في التزهيد في الدنيا


الخطبة  104 : ومن خطبة له (عليه السلام)


الخطبة  105 : في بعض صفات الرسول الكريم وتهديد بني أمية وعظة الناس


الخطبة  106 : وفيها يبيّن فضل الاسلام ويذكر الرسول الكريم ثمّ يلوم أصحابه


الخطبة  107 : في بعض أيام صفين


الخطبة  108 : وهي من خطب الملاحم


الخطبة  109 : في بيان قدرة الله وانفراده بالعظمة وأمر البعث


الخطبة  110 : في أركان الدين


الخطبة  111 : في ذم الدنيا


الخطبة  112 : ذكر فيها ملك الموت وتوفية الانفس


الخطبة  113 : في ذم الدنيا


الخطبة  114 : وفيها مواعظ للناس


الخطبة  115 : في الاستسقاء


الخطبة  116 : وفيها ينصح أصحابه


الخطبة  117 : يوبخ البخلاء بالمال والنفس


الخطبة  118 : في الصالحين من أصحابه


الخطبة  119 : وقد جمع الناس وحضّهم على الجهاد، فسكتوا ملياً، فقال(عليه السلام)


الخطبة  120 : يذكر فضله ويعظ الناس


الخطبة  121 : بعد ليلة الهرير


الخطبة  122 : قاله للخوارج، وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة


الخطبة  123 : قاله لاصحابه في ساعة الحرب


الخطبة  124 : في حث أصحابه على القتال


الخطبة  125 : في
التحكيم وذلك بعد سماعه لأمر الحكمين


الخطبة  126 : من كلامه لما عوتب على التسوية في العطاء


الخطبة  127 : من كلامه يبين بعض أحكام الدين ويكشف للخوارج الشبهة وينقض حكم الحكمين


الخطبة  128 : من كلامه عليه السلام فيما يخبر به عن الملاحم بالبصرة


الخطبة  129 : في ذكر المكاييل والموازين


الخطبة  130 : لابي ذر رحمه الله لمّا أخرج إلى الربذة


الخطبة  131 : فيه يبيّن سبب طلبه الحكم ويصف الامام الحقّ


الخطبة  132 : يعظ فيها ويزهد في الدنيا


الخطبة  133 : يعظّم الله سبحانه ويذكر القرآن والنبي ويعظ الناس


الخطبة  134 : وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم


الخطبة  135 : وقد وقعت مشاجرة بينه وبين عثمان


الخطبة  136 : في أمر البيعة


الخطبة  137 : في شأن طلحة والزبير


الخطبة  138 : يومىء فيها إلى ذكر الملاحم


الخطبة  139 : في وقت الشورى


الخطبة  140 : في النهي عن عيب الناس


الخطبة  141 : في النهي عن سماع الغيبة وفي الفرق بين الحقّ والباطل


الخطبة  142 : في مواضع المعروف


الخطبة  143 : في الاستسقاء


الخطبة  144 : مبعث الرسل


الخطبة  145 : فناء الدنيا


الخطبة  146 : وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه


الخطبة  147 : الغاية من البعثة


الخطبة  148 : في ذكر أهل البصرة


الخطبة  149 : قبل موته


الخطبة  150 : يومي فيها إلى الملاحم


الخطبة  151 : يحذر من الفتن


الخطبة  152 : في صفات الله جل جلاله، وصفات أئمة الدين


الخطبة  153 : صفات الضالين والغافلين وفيها يعظ الناس


الخطبة  154 : يذكر فيها فضائل أهل البيت عليهم السلام


الخطبة  155 : يذكر فيها بديع خلقة الخفاش


الخطبة  156 : خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم


الخطبة  157 : يحثّ الناس على التقوى


الخطبة  158 : ينبّه فيها على فضل الرسول الاعظم، وفضل القرآن، ثم حال دولة بني أميّة


الخطبة  159 : يبيّن فيها حسن معاملته لرعيّته


الخطبة  160 : ومن خطبة له في عظمة الله وحمده وذكر الأنبياء ... أولها: أمره قضاء وحكمة. وآخرها: فعند الصباح يحمد القوم السرى


الخطبة  161 : في صفة النبي وأهل بيته وأتباع دينه


الخطبة  162 : لبعض أصحابه وقد سأله: كيف دفعكم قومكم عن هذا المقام وأنتم أحق به؟


الخطبة  163 : الخالق جلّ وعلا


الخطبة  164 : لما اجتمع الناس اليه وشكوا ما نقموه على عثمان وسألوه مخاطبته واستعتابه لهم، فدخل(عليه السلام) على عثمان


الخطبة  165 : يذكر فيها عجيب خلقه الطاووس


الخطبة  166 : الحثّ على التآلف


الخطبة  167 : في أوّل خلافته


الخطبة  168 : بعد ما بويع بالخلافة


الخطبة  169 : عند مسير أصحاب الجمل إلى البصرة


الخطبة  170 : في وجوب اتباع الحقّ عند قيام الحجّة


الخطبة  171 : لما عزم على لقاء القوم بصفين


الخطبة  172 : ومن خطبة له عليه السلام في يوم الشورى وأصحاب الجمل


الخطبة  173 : في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم


الخطبة  174 : في معنى طلحة بن عبيد الله


الخطبة  175 : في الموعظة وبيان قرباه من رسول الله


الخطبة  176 : وفيها يعظ ويبيّن فضل القرآن وينهى عن البدعة


الخطبة  177 : في معنى الحكمين


الخطبة  178 : في الشهادة والتقوى


الخطبة  179 : ومن كلام له عليه السلام وقد سأله ذعلب اليماني هل رأيت ربك يا أمير المؤمنين


الخطبة  180 : في ذمّ العاصين من أصحابه


الخطبة  181 : ومن كلام له عليه السلام وقد أرسل رجلا من أصحابه يعلم له أحوال قوم قد هموا باللحاق بالخوارج


الخطبة  182 : ومن خطبة له عليه السلام يحث الناس على الجهاد للعودة إلى صفين


الخطبة  183 : في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى


الخطبة  184 : ومن كلام له عليه السلام قاله للبرج بن مسهر الطائي وقد قال لا حكم إلا لله


الخطبة  185 : يحمد الله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقاً من الحيوان


الخطبة  186 : في التوحيد . وتجمع هذه الخطبة من أصول العلم ما لا تجمعه خطبة


الخطبة  187 : وهي في ذكر الملاحم


الخطبة  188 : في الوصية بأمور


الخطبة  189 : في الايمان ووجوب الهجرة


الخطبة  190 : يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ بالتقوى


الخطبة  191 : يحمد الله ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى


الخطبة  192 : الخطبة القاصعة


الخطبة  193 : يصف فيها المتقين


الخطبة  194 : يصف فيها المنافقين


الخطبة  195 : يحمد الله ويثني على نبيّه ويعظ


الخطبة  196 : في بعثة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والعظة بالزهد


الخطبة  197 : ينبّه فيها على فضيلته لقبول قوله وأمره ونهيه


الخطبة  198 : ينبّه على إحاطة علم الله بالجزئيات، ثمّ يحث على التقوى، ويبيّن فضل الاسلام والقرآن


الخطبة  199 : ومن كلام له عليه السلام كان يوصي به أصحابه


الخطبة  200 : في معاوية


الخطبة  201 : يعظ بسلوك الطريق الواضح


الخطبة  202 : ومن كلام له عليه السلام قاله عند دفن سيد النساء فاطمة عليها السلام


الخطبة  203 : في التزهيد من الدنيا والترغيب في الآخرة


الخطبة  204 : كان كثيراً ما ينادي به أصحابه


الخطبة  205 : كلّم به طلحة والزبير بعد بيعته بالخلافة


الخطبة  206 : وقد سمع قوماً من اصحابه يسبّون أهل الشام أيام حربهم بصفين


الخطبة  207 : في بعض أيام صفين وقد رأى الحسن عليه السلام يتسرع إلى الحرب


الخطبة  208 : قاله لمّا اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة


الخطبة  209 : ومن كلام له عليه السلام وقد دخل على العلاء بن زياد الحارثي يعوده


الخطبة  210 : ومن كلام له عليه السلام وقد سأله سائل عن أحاديث البدع


الخطبة  211 : في عجيب صنعة الكون 


الخطبة  212 : كان يستنهض بها أصحابه إلى جهاد أهل الشام في زمانه


الخطبة  213 : في تمجيدالله وتعظيمه


الخطبة  214 : يصف جوهر الرسول، ويصف العلماء، ويعظ بالتقوى


الخطبة  215 : كان يدعو به كثيراً


الخطبة  216 : ومن خطبة له عليه السلام بصفين


الخطبة  217 : في التظلم والتشكي من قريش


الخطبة  218 : ومن كلام له عليه السلام في ذكر السائرين إلى البصرة لحربه عليه السلام


الخطبة  219 : ومن كلام له لما مر
بقتيلان يوم الجمل

 

الخطبة  220 : في وصف السالك الطريق إلى الله


الخطبة  221 : قاله بعد تلاوته: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ)


الخطبة  222 : قاله عند تلاوته: (رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)


الخطبة  223 : قاله عند تلاوته: (يَا أَيُّهَا الاِْنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيمِ)


الخطبة  224 : يتبرّأ من الظلم


الخطبة  225 : يلتجىء إلى الله أن يغنيه


الخطبة  226 : في التنفير من الدنيا


الخطبة  227 : يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد


الخطبة  228 : يريد به بعض أصحابه


الخطبة  229 : في وصف بيعته بالخلافة


الخطبة  230 : في مقاصد أُخرى


الخطبة  231 : خطبها بذي قار، وهو متوجّه إلى البصرة


الخطبة  232 : كلّم به عبدالله بن زمعة وهو من شيعته


الخطبة  233 : بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر


الخطبة  234 : ومن كلام له عليه السلام وقد ذكر عنده اختلاف الناس


الخطبة  235 : قاله وهو يلي غسل رسول الله صلى الله عليه وآله وتجهيزه


الخطبة  236 : اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي صلى الله عليه وآله ثم لحاقه به

 

الخطبة  237 : في المسارعة إلى العمل


الخطبة  238 : في شأن الحكمين وذمّ أهل الشام


الخطبة  239 : يذكر فيها آل محمد عليهم السلام


الخطبة  240 : ومن كلام له عليه السلام قاله لابن عباس وقد جاءه برسالة من عثمان


الخطبة  241 : يحثّ فيه أصحابه على الجهاد